اختبار Burnout Sensor هو تحليل جيني مبتكر يُستخدم للكشف عن القابلية الوراثية للإجهاد المزمن والاحتراق النفسي. يتيح هذا الاختبار التشخيص المبكر وتقديم توصيات مخصصة لتحسين الصحة العامة واستعادة التوازن النفسي والجسدي.
الإجهاد المزمن يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والجسدية. يساعد اختبار Burnout Sensor على تحليل الجينات المرتبطة بالإجهاد، مثل COMT، لتحديد مدى قابلية الجسم لتحمل الضغوط. يوفر الاختبار توصيات شخصية لتحسين نمط الحياة، مما يتيح الوقاية من الاحتراق النفسي وتحسين الصحة العامة.
يركز اختبار Burnout Sensor على الجينات المسؤولة عن استجابة الجسم للإجهاد، مثل COMT، التي تؤثر على تنظيم الناقلات العصبية كالدوبامين والأدرينالين. الأشخاص الذين يحملون طفرات جينية معينة قد يكونون أكثر عرضة للإجهاد المزمن والاحتراق النفسي، مما يجعل هذا التحليل أداة ضرورية للتشخيص المبكر.
• Stein DL et al., “Warriors versus worriers: the role of COMT gene variants,” CNS Spectr.
• Smolka MN et al., “COMT val158met genotype affects emotional stimuli,” J Neurosci.
الإجهاد المزمن يمكن أن يؤثر بشكل كبير على حياتك وصحتك، لكن التشخيص المبكر من خلال Burnout Sensor يقدم فرصة لاتخاذ خطوات وقائية فعالة. ابدأ الآن لتحسين نمط حياتك واستعادة التوازن النفسي والجسدي. التشخيص المبكر هو مفتاح الحياة الصحية.